شبكة معلومات تحالف كرة القدم

العبقرية الفردية في كرة القدمبين شوارع الأرجنتين وأكاديميات أوروبا

في كأس العالم 1986، قدم دييغو …

2025-10-15 04:21:46

باريس سان جيرمان يتعادل مع تولوز في ظل عودة مبابي والتألق المغربي

سقط باريس سان جيرمان، حامل لقب الدوري الفرنسي، في فخ التعادل للمرة الثانية على التوالي، حيث تعادل مع

2025-10-25 04:44:14

انتقد كيميتش استطلاعا عنصريا حول لون بشرة لاعبي المنتخب الألماني

أثار استطلاع للرأي أجرته القنا…

2025-10-22 04:19:07

المملكة العربية السعودية تواجه مطالبات أمريكية بوضعها على قائمة المراقبة بسبب القرصنة الإعلامية

قدمت مجموعة من أبرز الهيئات ال…

2025-10-19 05:53:08

العرب يبرزون في اليوم الثاني لألعاب القوى بدورة الألعاب الآسيوية بهانغتشو

شهد اليوم الثاني لمنافسات ألعا…

2025-10-15 04:44:06

اللجنة الأولمبية الدولية تسمح بارتداء الحجاب في قرية الرياضيين بباريس 2024

أعلنت اللجنة الأولمبية الدولية…

2025-10-17 05:00:49

باريس سان جيرمان يضع ساديو ماني في قائمة أهدافه لتعويض نيمار المحتمل

تشير تقارير صحفية فرنسية متخصص…

2025-10-25 05:26:09

الهلال السعودي يواجه أزمة حادة بعد خسارة لقبين وتهديد ثالث

قبل أشهر قليلة، كان فريق الهلا…

2025-10-20 04:02:56
أحمد حسن وزينبمقالب لا تُنسى بين الأخ والأخت << فانتازي << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

أحمد حسن وزينبمقالب لا تُنسى بين الأخ والأخت

2025-07-04 14:35:10

في كل عائلة هناك تلك اللحظات المليئة بالمرح والمقالب التي تخلق ذكريات تدوم مدى الحياة. أحمد حسن وزينب ليسا استثناءً، فالقصة بينهما مليئة بالمواقف الطريفة والمقالب التي تجعل الجميع يضحك حتى الدموع.

البداية: مقالب أحمد حسن

أحمد حسن، الشقيق الأكبر، معروف بحبه للمزاح واختراع المقالب المبتكرة. ذات مرة، قرر أن يخفي هاتف زينب تحت الوسادة ويضع منبهاً كل خمس دقائق. تصورت زينب أن الهاتف يعمل بشكل غريب، حتى اكتشفت خدعة أخيها بعد ساعات من البحث!

لكن زينب لم تكن لتترك الأمور تمر بسهولة. في اليوم التالي، استيقظ أحمد على صوت مزعج للغاية، ليكتشف أن زينب قد وضعت ساعة منبهة داخل خزانته مع ضبطها على الرنين كل عشر دقائق!

رد فعل زينب: مقالب لا تقل إبداعاً

زينب، على الرغم من أنها الأصغر، إلا أنها سريعة البديهة ولا تتردد في الرد بالمثل. في إحدى المرات، قامت بتبديل ملح أحمد بالسكر أثناء تحضيره للطعام. كانت لحظة صمت ثم انفجار ضحك عندما تذوق أحمد “الوجبة المالحة”!

ولم تتوقف عند هذا الحد، بل قامت أيضاً بتغليف لوحة المفاتيح الخاصة بحاسوبه بطبقة شفافة من البلاستيك، مما جعل الكتابة مهمة شبه مستحيلة. استغرق أحمد دقائق حتى يكتشف الخدعة، بينما كانت زينب تستمتع بكل ثانية!

الذكريات التي تجمعهم

على الرغم من أن هذه المقالب قد تسبب إزعاجاً مؤقتاً، إلا أنها في النهاية تصبح قصصاً يرويانها بضحك وسعادة. هذه المواقف تعزز الروابط الأسرية وتجعل العلاقة بين الأخوة أكثر متانة.

في النهاية، يعترف كل من أحمد حسن وزينب بأن هذه المقالب هي ما تجعل حياتهم ممتعة ومليئة بالضحك. فمن منا لا يحب أن يكون لديه شخص يشاركه هذه اللحظات المبهجة؟

الخاتمة

الحياة مع الأخوة مثل أحمد حسن وزينب تكون دائماً مليئة بالمفاجآت والضحك. هذه المقالب ليست مجرد لحظات عابرة، بل ذكريات تُخلد في القلب وتُروى للأجيال القادمة. فهل لديكم أنتم أيضاً قصص مشابهة مع إخوتكم؟ شاركونا في التعليقات!