شبكة معلومات تحالف كرة القدم

الإكوادورتحرير لاعب كرة قدم مختطف بعد عملية إنقاذ بطولية

أعلنت الشرطة الإكوادورية الخمي…

2025-10-10 05:31:01

إيلون ماسك يثير الجدل بتغريدة حول شراء مانشستر يونايتد وعائلة غليزر تدرس بيع حصة في النادي

أثارت تغريدة لملياردير التكنول…

2025-10-04 04:28:11

اعتراف بلاتينيتلاعب بقرعة مونديال 1998 لضمان مواجهة فرنسا والبرازيل في النهائي

كشف ميشيل بلاتيني، أسطورة الكر…

2025-10-08 04:54:29

الأندية الأوروبية9 أندية تعود للرابطة و3 ترفض التخلي عن السوبر

أعلنت رابطة الأندية الأوروبية …

2025-10-09 05:04:20

الدوري الموحد مشروع أوروبي جديد يتحدى سيطرة يويفا على كرة القدم القارية

أعلن منظمو مشروع بطولة دوري ال…

2025-10-14 04:33:41

اعتذر دوغاري عن إهانة ميسيهجوم غير مبرر على أسطورة كرة القدم

أثارت التصريحات المهينة التي و…

2025-10-08 04:19:55

البحرين في كأس آسيا 2019رحلة البحث عن تجاوز الدور الأول

لم يكن المنتخب البحريني لكرة ا…

2025-10-11 05:48:20

الشاب الأوروغوياني ألفارو رودريغيز يخطف الأضواء في أول ظهور له مع ريال مدريد

لم يفوّت الأوروغوياني الشاب أل…

2025-10-15 04:07:15
السباعيقنوات بي إن سبورت الرياضية احتكار قطري أم إتقان في الأداء؟ << المباريات << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

السباعيقنوات بي إن سبورت الرياضية احتكار قطري أم إتقان في الأداء؟

2025-10-14 04:08:48

بعد فشل الدول المحاصرة لقطر في تبرير حصارها سياسياً واقتصادياً، لجأت إلى استراتيجية جديدة تستهدف عواطف الجماهير العربية عبر الترويج لمجموعة قنوات رياضية بديلة تحمل اسم “بي بي أس”. هذه القنوات -بحسب المروجين لها- تهدف إلى كسر ما يسمى “الاحتكار القطري” للبطولات الرياضية العالمية الذي تقوده قنوات “بي إن سبورت”.

بدأت الحملة الإعلامية بتغريدات للمستشار السعودي سعود القحطاني الذي ادعى وجود “ثغرة قانونية” في احتكار النقل الرياضي، ووعد بـ”حلول بديلة بشكل مجاني أو رمزي”. ثم تابعت صحيفة الشرق الأوسط الحملة بنشر تقرير عن “تكتل عربي” لإيقاف احتكار بي إن سبورتس، مدعية أن هذا التكتل قادر على إتاحة البث لأكثر من مئتي مليون مشاهد.

لكن الوقائع تكشف تناقضاً واضحاً في هذه الادعاءات. فبي إن سبورتس تمتلك حقوق بث لأهم البطولات العالمية حتى عام 2022 باستثمارات تجاوزت عشرة مليارات دولار، وهي جزء من شبكة عالمية متكاملة تتمتع ببنية تحتية تقنية وبشرية متطورة.

الحقيقة التي يتغافل عنها المروجون للحملة أن بي إن سبورتس حصلت على حقوق النقل ليس لأنها دفعت أكثر، ولكن لأنها تقدم تغطية إعلامية بمستويات عالمية، مع أستديوهات متطورة وطواقم بشرية محترفة. كما أن القنوات البديلة المزعومة تحتاج لسنوات طويلة للحصول على حقوق البث، حتى لو وافقت الاتحادات الرياضية على منحها.

يبدو أن الحملة الجديدة تستهدف بشكل واضح تحقيق أهداف سياسية عبر استغلال الشغف الرياضي العربي، في محاولة لتحويل المنافسة الإعلامية الرياضية إلى معركة سياسية، متجاهلة أن النجاح في مجال الإعلام الرياضي يحتاج إلى استثمارات حقيقية وكفاءات مهنية وليس مجرد شعارات سياسية.