شبكة معلومات تحالف كرة القدم

أكبر 10 هزائم في مسيرة كريستيانو رونالدو الكروية

يُعتبر كريستيانو رونالدو أحد أ…

2025-08-22 02:49:54

السعودية تمنح استثناءات تطعيمية للاعبي كأس السوبر الإسباني وسط جدل صحي

في خطوة استثنائية، منحت السلطا…

2025-09-03 03:14:02

القطري معتز برشم والإيطالي جيانماركو تامبيري يكتبان التاريخ بتقاسُم ذهبية الوثب العالي في أولمبياد طوكيو

في حدث تاريخي نادر، توج القطري…

2025-09-03 01:56:23

الأهلي المصري يتوّج بالسوبر الأفريقي للمرة الثامنة سجل قياسي جديد في القارة السمراء

الدوحة - كتب محرر الرياضة:في ل…

2025-08-27 04:04:11

ألابالم أنضم لريال مدريد لتعويض راموس وهذا سر ارتدائي للقميص رقم 4

أكد ديفيد ألابا، المدافع النمس…

2025-08-22 03:42:36

الدوري الإنجليزي يدرس فرض عقوبات على الاحتفالات الاستفزازية للاعبين

أعلنت رابطة الدوري الإنجليزي ا…

2025-09-02 00:38:36

إقصاء إيمان خليف من نهائي بطولة العالم للملاكمة يثير جدلاً واسعاً

أثار قرار الاتحاد الدولي للملا…

2025-08-22 05:30:08

النيابة الفرنسية تداهم مقر الدوري الفرنسي وشركة استثمارية في قضية اختلاس أموال عامة

في تطور جديد يهز عالم كرة القد…

2025-09-04 23:25:21
باريس سان جيرمان ليس وحده كيف تفسد الأندية الكبرى كرة القدم؟ << ريلز << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

باريس سان جيرمان ليس وحده كيف تفسد الأندية الكبرى كرة القدم؟

2025-08-18 13:52:34

من السهل اتهام باريس سان جيرمان بإفساد كرة القدم بسبب إنفاقه الجنوني، لكن الحقيقة أن المشكلة أكبر من نادٍ واحد. ريال مدريد، برشلونة، يوفنتوس، مانشستر يونايتد – جميعهم شاركوا في تحويل اللعبة إلى سوق مالي بلا ضوابط. الفارق؟ التاريخ والجماهير التي تبرر أفعال بعض الأندية بينما تدين أخرى!

خذ ريال مدريد مثالاً: النادي الذي أنفق 785 مليون يورو على الصفقات في السنوات الأخيرة، وجرّب تعاقدات فاشلة مثل إيدن هازارد بـ 135 مليون يورو، لكنه يُصوَّر كـ”ضحية” أمام باريس! أو برشلونة الذي دفع 222 مليون يورو لنيمار ثم أهدر 400 مليون على كوتينيو وغريزمان وديمبيلي، لكن جماهيره لا ترى في ذلك “إفساداً” بل “أخطاء إدارة”.

المعايير المزدوجة واضحة: الأندية العريقة يُغفر لها لأن لديها “تاريخاً”، بينما تُشنّع الحملات على مانشستر سيتي وباريس لأنهما “بدون إرث”. لكن الأرقام لا تكذب: يوفنتوس أنفق أكثر من السيتي، ومانشستر يونايتد تجاوز باريس في الإنفاق. الجماهير تريد فريقها أن يشتري كل النجوم، ثم تبكي على “فساد الأموال” عندما يفعل الآخرون الشيء نفسه!

الجمهور شريك في الأزمة. هو من يهتف لصفقات المليارات، يضغط على إدارته لشراء مبابي وهالاند، ثم يستنكر “التوحش المالي” عندما ينافسه نادٍ آخر. هو من يبرر انتصاراً مشبوهاً لفريقه، ثم يهاجم الفساد عندما يخسر! كرة القدم لم تُسرق من الفقراء – بل سُلّمت طواعيةً من قِبَل مَن أرادوا الفوز بأي ثمن.

الحل؟ الاعتراف بأن المرض عام، وليس حكراً على “أندية النفط”. حتى الأندية العريقة تحتاج إلى محاسبة عندما تنفق بلا عقلانية. كرة القدم لا تفسدها الأموال وحدها، بل النفاق الجماهيري الذي يغذيها.