شبكة معلومات تحالف كرة القدم

الليبي جدل واسع حول موجة التعاقدات القياسية مع اللاعبين الأجانب

شهد الدوري الليبي للمحترفين مو…

2025-10-17 04:54:22

المصادفات الغريبة في عالم كرة القدمقصص لا تُصدق عن اللاعبين

عالم كرة القدم مليء بالمصادفات…

2025-10-18 04:58:44

الاتحاد الدولي لكرة القدم يطالب تايلند بالإفراج عن اللاعب البحريني حكيم العريبي

وجه الاتحاد الدولي لكرة القدم …

2025-10-11 05:17:54

الطلاق بين أشرف حكيمي وهبة عبوكقصة اتهامات مالية واتهامات بالتحيز الجنسي

تصدرت قضية الطلاق بين النجم ال…

2025-10-15 04:47:35

الأهلي المصري يتلقى تحذيراً من الفيفا بسبب قميص الإحماء رقم 72

تلقت بعثة فريق الأهلي المصري ا…

2025-10-09 05:42:01

المنتخب الألماني يتوج بلقب كأس القارات للمرة الأولى في تاريخه

حققت ألمانيا إنجازاً تاريخياً …

2025-10-19 05:07:33

انتفاضة تشلسيفوز عريض على هدرسفيلد واستمرار أزمة المنافسة على اللقب

بعد الخسارة المذلة أمام ويستها…

2025-10-21 05:57:55

الدوحة عام على استضافة قطر لمونديال 2022 وإرث مستمر من الإنجازات

بعد مرور عام على استضافة دولة …

2025-10-13 05:43:09
5 نجوم برازيليين واعدين ارتدوا القميص الأصفرمن بيليه إلى إندريك << فانتازي << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

5 نجوم برازيليين واعدين ارتدوا القميص الأصفرمن بيليه إلى إندريك

2025-09-22 04:35:50

تُعد البرازيل بلداً لا يُضاهى في إنتاج المواهب الكروية الاستثنائية، حيث يُشكل المنتخب البرازيلي رمزاً للجمالية الكروية والإنجازات غير المسبوقة. من خلال فلسفة “الجوغو بونيتو” الشهيرة، استمرت البرازيل في تقديم أجيال متعاقبة من اللاعبين الاستثنائيين الذين تركوا بصمتهم على الساحة الدولية.

يبرز حالياً اللاعب الشاب إندريك (17 عاماً) كأحدث هذه المواهب الواعدة، حيث سجل هدف الفوز التاريخي في مرمى إنجلترا في ظهوره الدولي الثالث فقط، ليصبح أصغر لاعب يسجل في ملعب ويمبلي الأسطوري. هذا المهاجم المُعار من ريال مدريد إلى بالميراس يحمل بالفعل لقبين في الدوري البرازيلي رغم صغر سنه، ويحظى بثقة كبيرة من المدرب دوريفال جونيور الذي يعتبره اسماً مهماً لمستقبل الكرة البرازيلية والعالمية.

لطالما كان الراحل بيليه المعيار الذهبي للمواهب البرازيلية، حيث بدأ مسيرته الدولية المبكرة بشكل مذهل وسجل أول أهدافه بعمر 16 عاماً فقط. أسهم بيлети في تتويج البرازيل بأول لقب عالمي عام 1958 وعمره 17 عاماً، ليبقى نموذجاً يُحتذى به للأجيال اللاحقة.

كما لا يمكن إغفال مسيرة رونالدو “الظاهرة” الاستثنائية، الذي ظهر لأول مرة مع المنتخب بعمر 17 عاماً، وقاد البرازيل للفوز بلقبها العالمي الخامس عام 2002 بتسجيله هدفين في النهائي أمام ألمانيا.

أما نيمار، الهداف التاريخي للمنتخب برصيد 79 هدفاً، فقد حمل أعباء التوقعات منذ ظهوره الأول بعمر 18 عاماً، ورغم عدم تمكنه من قيادة البرازيل للقبها السادس، إلا أنه قدم عروضاً استثنائية في كأس العالم 2014 قبل إصابته المؤسفة.

لكن مسيرة النجاح ليست مضمونة للجميع، كما يظهر مثال ألكسندر باتو الذي بدأ مسيرته الدولية بشكل مبهر وسجل هدف الفوز في أول مباراة له عام 2008، لكنه لم يستطع مواصلة هذا المسار واختفي من الساحة الدولية بعمر 24 عاماً فقط.

تبقى البرازيل أرضاً خصبة للمواهب الكروية، حيث يستمر إنتاج جيل بعد جيل من اللاعبين الاستثنائيين الذين يحملون على أكتافهم أحلام أمة كاملة وتراثاً كروياً لا يُضاهى.