شبكة معلومات تحالف كرة القدم

انتخاب معز الناصري رئيساً للاتحاد التونسي لكرة القدم في انتخابات استثنائية

شهدت الساحة الرياضية التونسية …

2025-10-21 04:28:45

الدوري الإنجليزي يرفض مبادرة خيرية لدعم المشردين في فترة الكريسماس

ذكرت تقارير إعلامية بريطانية أ…

2025-10-14 05:19:07

انتقاد غوارديولا لجدول المبارياتغير مقبول ويعرض صحة اللاعبين للخطر

أعرب بيب غوارديولا مدرب مانشست…

2025-10-21 05:31:08

انخفاض القيمة السوقية لأندية الليغا الإسبانية 451 مليون يورو في الموسم الحالي

شهدت القيمة السوقية الإجمالية …

2025-10-22 04:42:08

الهلال السعودي على أعتاب نهائي دوري أبطال آسيا بمواجهة بيرسيبوليس الإيراني

يبدو الهلال السعودي أقرب من أي…

2025-10-20 04:52:14

انسحاب آندي موراي من بطولة برزبين بسبب إصابة الفخذ يهدد مشاركته في أستراليا المفتوحة

أعلن نجم التنس الأسكتلندي آندي…

2025-10-22 05:29:31

المدعي الإيطالي يوسع تحقيقاتهنابولي تحت المجهر بعد عقوبة يوفنتوس

بعد القرار الصادم الذي أصدرته …

2025-10-18 05:02:28

المقاطعات الأولمبية عبر التاريخهل نجحت في تحقيق أهدافها السياسية؟

على مر تاريخها الطويل، ارتبطت …

2025-10-19 05:17:13
أزمة يوفنتوسمن القمة إلى الهاوية كيف تحول الحلم إلى كابوس؟ << فانتازي << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

أزمة يوفنتوسمن القمة إلى الهاوية كيف تحول الحلم إلى كابوس؟

2025-08-01 13:22:52

في غضون سنوات قليلة، تحول يوفنتوس من عملاق إيطاليا الذي هز عرش أوروبا إلى فريق يعاني للبقاء في المنافسات القارية. بدأت القصة بطموح غير مدروس، عندما قررت إدارة النادي بقيادة “أندريا أنييلي” تغيير هوية الفريق بالكامل: من النمط الدفاعي التقليدي إلى كرة هجومية جذابة، مع تعزيز العلامة التجارية عالميًا. لكن الخطة انهارت بسبب سلسلة من القرارات الخاطئة، بدءًا من التعاقد مع “كريستيانو رونالدو” بصفقة قياسية (340 مليون يورو على 4 سنوات)، مرورًا بتعيين مدربين غير مؤهلين مثل “ماوريزيو ساري” و”أندريا بيرلو”، ووصولًا إلى إهمال البنية التحتية للفريق بعد رحيل الكوادر الإدارية الرئيسية مثل “جوزيبي ماروتا”.

النتيجة؟ تراجع أداء الفريق بشكل صادم: خسارة الدوري المحلي للمرة الأولى منذ عقد، إقصاءات متكررة من دوري الأبطال، وتراكم الديون (190 مليون يورو خسارة في موسم واحد). حتى “رونالدو” – الذي كان المفترض أن يكون الحل – أصبح جزءًا من المشكلة بعد أن غادر تاركًا فرقًا ضعيفًا بلا هوية. اليوم، يعود “أليغري” لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، لكن الطريق إلى التعافي طويل وشائك. يوفنتوس لم يعد ذلك العملاق المخيف.. بل أصبح تحذيرًا لكل الأندية عن مخاطر التخطيط قصير النظر.