شبكة معلومات تحالف كرة القدم

أغاني قطر 2022وثائقي جديد يكشف كواليس أول ألبوم غنائي في تاريخ المونديال

أطلقت اللجنة العليا للمشاريع و…

2025-09-27 05:13:45

أغنية لن تسير وحدك أبدًاالنشيد الخالد الذي حوّل ملعب أنفيلد إلى أسطورة

من يزور ملعب أنفيلد معقل نادي …

2025-09-27 04:03:56

استعاد ريال مدريد نغمة الانتصارات بفوز ثمين على ريال سوسييداد

استعاد ريال مدريد نغمة الانتصا…

2025-10-07 04:00:56

استمتع دانييل ميدفيديف بتحول مثير من شرير إلى بطل في بطولة أميركا المفتوحة

في مشهد درامي غير متوقع، شهدت …

2025-10-07 05:25:47

اعتراف سولشايريونايتد يخوض منافسة شرسة على المربع الذهبي وليس اللقب

أقر أولي جونار سولشاير مدرب ما…

2025-10-08 04:46:12

أكد رينار مدرب الأخضر الجديدنسعى لكتابة التاريخ والتأهل إلى مونديال قطر

أكد هيرفي رينار المدير الفني ا…

2025-09-28 05:11:07

أكد كومانمكان ديمبلي في برشلونة لم يعد مضمونًا بسبب أنسو فاتي

أكد رونالد كومان مدرب نادي برش…

2025-09-28 05:07:58

استعادة الماكينات الألمانية لكبريائهاانتصار تاريخي على هولندا في يورو 2020

استعاد المنتخب الألماني هيبته …

2025-10-07 04:00:23
اعتقد غاريث بيل أن انتقاله إلى الدوري الأمريكي سيكون بداية جديدة لكنه يعاني التهميش مرة أخرى << المباريات << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

اعتقد غاريث بيل أن انتقاله إلى الدوري الأمريكي سيكون بداية جديدة لكنه يعاني التهميش مرة أخرى

2025-10-09 04:03:16

مع انتقاله الصيف الماضي إلى نادي لوس أنجلوس في الدوري الأمريكي، كان غاريث بيل يعتقد أنه سينهي معاناته مع التهميش التي عاشها خلال سنواته الأخيرة مع ريال مدريد. لكن الواقع أثبت عكس ذلك تماماً، حيث وجد النجم الويلزي نفسه، قبل أسابيع فقط من انطلاق مونديال قطر 2022، يعاني من نفس المشكلة في فريقه الجديد.

الحكاية التي ترويها إحدى العائلات الويلزية التي سافرت أكثر من 8000 كيلومتر لمشاهدة نجمها المفضل تلخص الوضع المأساوي لبيل. بعد كل هذه المسافة، لم تتمكن العائلة من مشاهدته يلعب، واكتفت برؤيته أثناء التدريبات والتقاط الصور معه. اعتذاره البسيط: “آسف، لم ألعب ذلك اليوم” يقول الكثير عن وضعه الحالي.

على الرغم من أن بيل يملك فرصة الفوز بلقب الدوري الأمريكي مع فريقه، إلا أن مساهمته في وصول الفريق إلى هذه المرحلة كانت محدودة للغاية. بسبب إصابته، غاب عن مباريات مهمة، وشاهد زملاءه من على مقاعد البدلاء وهم يتأهلون إلى النهائيات.

الإحصائيات تتحدث عن نفسها: 355 دقيقة فقط في 12 مباراة من أصل 17 مباراة لعبها فريقه منذ انتقاله. رقم متواضع جداً للاعب من المفترض أن يكون نجماً أساسياً في الفريق وفي الدوري الأمريكي الذي كان يأمل في استقطاب جماهير جديدة من خلال ضمه.

حتى محاولات إدارة النادي لتبرير أداء بيل لم تقنع أحداً. تصريحات المدير العام للفريق عن المشاكل الجسدية التي تعيق اللاعب تبدو وكأنها تبريرات غير مقنعة، خاصة عندما نعرف أن ما يقدمه بيل لا يتناسب مع راتبه الذي يبلغ 1.6 مليون دولار هذا الموسم.

المفارقة الكبيرة أن بيل، على الرغم من أدائه المتواضع، لا يزال يحقق للفريق أرباحاً تجارية كبيرة، حيث تتجاوز مبيعات قميصه مبيعات قمصان نجوم آخرين في الدوري. لكن هذا النجاح التجاري لا يعوض عن الفشل الرياضي.

الآن، مع اقتراب كأس العالم في قطر، تثار تساؤلات كبيرة حول قدرة بيل على قيادة منتخب ويلز في البطولة، خاصة مع تاريخه الطويل مع الإصابات. هل سيتمكن من تغيير الصورة النمطية عنه؟ أم أننا سنشهد فصلاً جديداً من فصول معاناته مع التهميش؟ السؤال يبقى معلقاً حتى انطلاق المونديال.