شبكة معلومات تحالف كرة القدم

تسريحات الشعر في عالم كرة القدممن الملاعب إلى منصات التواصل الاجتماعي

في عالم كرة القدم الحديث، لم ت…

2025-09-17 08:13:11

أسفرت قرعة دوري الأمم الأوروبية 2022-2023 عن مواجهات نارية في المجموعة الثالثة

أسفرت قرعة بطولة دوري الأمم ال…

2025-09-18 06:04:31

12 فريقاً توجوا بدوري الأبطال دون هزيمة ريال مدريد أحدثهم

شهدت مسيرة دوري أبطال أوروبا، …

2025-09-18 06:46:55

الجزائر تخصص 16 طائرة لنقل المشجعين إلى مصر لدعم الخضر أمام نيجيريا

أعلنت الجزائر عن تعزيز جسرها ا…

2025-09-02 00:57:05

تقريرأندية الدوري الإنجليزي تحقق أرباحًا قياسية رغم تراجع إيرادات البث المحلي

كشف تقرير حديث صادر عن شركة "د…

2025-09-17 06:53:29

الجزائر تحقق فوزا كاسحا على النيجر والسنغال تتأهل لكأس العالم

حققت المنتخبات العربية والإفري…

2025-09-02 01:36:05

باتريك بامفورد يهاجم تقنية الفارتدمير لكرة القدم بعد إلغاء هدف مثير للجدل

أعرب باتريك بامفورد، مهاجم ليد…

2025-09-08 04:23:09

الاتحاد المصري لكرة القدم يدرس 4 خيارات أجنبية لخلافة كوبر

القاهرة - أعلن الاتحاد المصري …

2025-08-28 04:35:52
9 حقائق غير معروفة عن توماس توخيل مدرب تشلسي الحالي << ريلز << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

9 حقائق غير معروفة عن توماس توخيل مدرب تشلسي الحالي

2025-09-18 06:51:01

سرعان ما خطف الألماني توماس توخيل الأضواء بعد مدة وجيزة من توليه تدريب تشلسي الإنجليزي خلفاً لفرانك لامبارد، حيث قاد الفريق من نجاح إلى آخر كان أبرزها التأهل إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا. فمن هو هذا المدرب التكتيكي الذي استطاع في وقت قياسي أن يحدث نقلة نوعية في أداء البلوز؟

يعد توخيل من المدربين الألمان المتميزين الذين تركوا بصمة واضحة في عالم كرة القدم، حيث تمكن من قيادة تشلسي إلى نصف نهائي دوري الأبطال رغم الهزيمة أمام بورتو 1-صفر في الإياب، بفضل الفوز الكبير في الذهاب 2-صفر. ولكن وراء هذا النجاح المهني قصة حياة مليئة بالمفاجآت والتحديات.

بدأت رحلة توخيل مع كرة القدم بتأثير من والده رودولف الذي كان مدرباً معروفاً، حيث قرر احتراف اللعبة متأثراً بمسيرة والده. ولكن ما لا يعرفه الكثيرون أن توخيل لم يقتصر على كرة القدم فقط، بل امتلك مواهب متعددة منها العمل كعارض أزياء في ألمانيا، حيث شارك في جلسة تصوير لمجلة “دي تسايت” للرجال عام 2017.

على الرغم من فشله في الانضمام إلى الأوساط الأكاديمية، إلا أن توخيل حصل على لقب “البروفيسور” نظراً لنهجه العلمي في التدريب. بدأ مسيرته التدريبية في أكاديمية نادي شتوتغارت لفئة تحت 14 عاماً، ليشق طريقه بعدها ليصبح أحد أفضل المدربين في العالم.

يتميز توخيل باهتمامه الشديد بالجوانب النفسية للاعبين، حيث قام أثناء تدريبه لفريق ماينتس بإخضاع لاعبيه لاختبار عقلي نتج عنه تقييم من 30 صفحة. كما يهتم بالإحصائيات الفردية واللياقة البدنية، مكملاً بذلك نهجه الشامل في التدريب.

لم تكن مسيرة توخيل خالية من التحديات، حيث عانى من إصابة خطيرة في الركبة أثناء لعبه مع نادي “إس إس في أولم” أجبرته على إنهاء مسيرته كلاعب محترف في سن الـ24 فقط. لكن هذه النهاية المبكرة فتحت له أبواباً جديدة في عالم التدريب.

يعتمد توخيل في فلسفته الكروية على أسلوب “الضغط العكسي” الذي اشتهر به يورغن كلوب، حيث يركز على الضغط على المنافس فور فقدان الكرة. هذا الأسلوب التكتيكي، إلى جانب اهتمامه بالجوانب النفسية والبدنية، جعله من أنجح المدربين في أوروبا.

بعد تجارب ناجحة مع دورتموند وباريس سان جيرمان، جاءت فرصة توخيل مع تشلسي ليثبت مرة أخرى قدرته على تحقيق النجاحات السريعة، مما يجعله أحد أبرز الأسماء في عالم التدريب الحديث.