شبكة معلومات تحالف كرة القدم

أكد المسحلمانشيني باقٍ حتى نهاية تصفيات مونديال 2026 رغم خسارة الأخضر أمام اليابان

أكد رئيس الاتحاد السعودي لكرة …

2025-09-28 04:43:14

إصابة كورتوا تهدد موسم ريال مدريد من سيحل مكان الحارس البلجيكي؟

أعلن نادي ريال مدريد الإسباني …

2025-10-01 04:49:25

استغل ليفربول تعثر مانشستر سيتي ليتصدر الدوري الإنجليزي

استغل ليفربول تعثر مانشستر سيت…

2025-10-07 05:22:47

أعلن نبيل معلول مدرب تونس القائمة النهائية للمنتخب في كأس العالم

أعلن نبيل معلول مدرب المنتخب ا…

2025-09-27 05:34:48

الأهلي يتغلب على سموحة في مباراة مثيرة للجدل وتحفظات حول التحكيم

في مشهد مألوف في الدوري المصري…

2025-10-10 05:52:17

اعترافات المجبريمن الصعود مع رونالدو إلى تمثيل تونس

في حديث صريح لمجلة "أونز موندي…

2025-10-08 04:22:38

الأرجنتين تهزم الإمارات بخماسية وتستعد لمواجهة السعودية في مونديال قطر

أظهر المنتخب الأرجنتيني جاهزيت…

2025-10-09 05:49:32

استطلاع فيفاأغلبية الجماهير تؤيد إقامة كأس العالم كل عامين رغم معارضة يويفا والتهديد بالمقاطعة

أظهر استطلاع رأي أجراه الاتحاد…

2025-10-06 04:55:23
إديلسونبطل العالم البرازيلي يدّعي تفوقه على نيمار وميسي ورونالدو بسبب لقب المونديال << مسابقة التوقعات << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

إديلسونبطل العالم البرازيلي يدّعي تفوقه على نيمار وميسي ورونالدو بسبب لقب المونديال

2025-09-30 05:26:49

في تصريح مثير للجدل، زعم إديلسون، اللاعب البرازيلي الذي شارك في تحقيق كأس العالم 2002، أنه يتفوق على بعض من أكبر نجوم كرة القدم المعاصرة مثل نيمار وليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو عندما يتعلق الأمر بالنجاحات في المسيرة الكروية.

يعتمد إديلسون في مزاعمه على حقيقة أنه استطاع رفع كأس العالم مع المنتخب البرازيلي، وهو إنجاز لم يحققه أي من اللاعبين الثلاثة الذين ذكرهم. ورغم أن ميسي ورونالدو حصلا على 11 كرة ذهبية بينهما، بالإضافة إلى عشرات الألقاب الجماعية مع أنديتهم، إلا أن فشلهما في الفوز بكأس العالم يترك الباب مفتوحاً لمقارنات من هذا النوع.

وقال إديلسون في حديث صحفي: “مهاراتي وموهبتي عندما كنت في أفضل أيامي الكروية أفضل من نيمار. عليه الفوز بكأس العالم ليصبح أفضل مني”. وأضاف: “نفس الأمر لميسي، لكي يكون أفضل مني عليه التتويج بلقب المونديال. أما رونالدو فلديه القوة ويسدد الكرة بكلتي القدمين ولكنني أكثر مهارة منه”.

من المثير للاهتمام أن إديلسون، الذي يبلغ الآن 48 عاماً واعتزل اللعب في 2010، لم يكن يوماً من اللاعبين الاستثنائيين في عالم كرة القدم. فمسيرته شهدت مشاركته في 21 مباراة دولية فقط مع المنتخب البرازيلي، وفاز بأربعة ألقاب في الدوري البرازيلي مع فريقي بالميراس وكورنثيانز. كما أنه لم يدخل يوماً بالقائمة النهائية للفائزين بالكرة الذهبية، وقضى فترة إعارة قصيرة مع بنفيكا في أوروبا دون أن يترك أثراً ملحوظاً.

لكن يبقى الفوز بكأس العالم 2002 مع المنتخب البرازيلي، الذي كان يضم وقتها أساطير مثل رونالدو الظاهرة ورونالدينيو وريفالدو، هو الإنجاز الأكبر في مسيرة إديلسون، وهو الذي يعتمده في مقارناته مع اللاعبين المعاصرين.

هذه التصريحات تفتح النقاش حول معايير تقييم اللاعبين: هل الألقاب الجماعية مع المنتخبات هي المقياس الحقيقي للعظمة، أم أن الإنجازات الفردية والألقاب مع الأندية لها وزن أكبر؟ وهل يمكن مقارنة لاعب من الجيل الحالي بآخر من جيل سابق بناءً على معايير مختلفة؟

يذكر أن نيمار، الذي يعتبره الكثيرون وريثاً لتراث البرازيل الكروي، لم يستطع حتى الآن قيادة منتخب بلاده للفوز بكأس العالم، بينما اقترب ميسي من تحقيق هذا الحلم عندما قاد الأرجنتين إلى نهائي كأس العالم 2014. أما رونالدو فقد حقق لقب بطولة أمم أوروبا 2016 مع البرتغال، لكن كأس العالم بقي بعيداً عن متنه.

تبقى مقارنات الأجيال في كرة القدم موضوعاً خلافياً دائماً، لكن إديلسون يقدم وجهة نظر مثيرة للاهتمام تؤكد على قيمة وأهمية الفوز بكأس العالم كمعيار أساسي للعظمة الكروية.